السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تسُرّنا زيارتكم للمدونة، ونسأل الله أن ينفعكم بمحتواها ويزيدكم من فضله

الاثنين، 25 يوليو 2016

كشكول ١٣٩٢: اليوم هم نفسهم يؤيدون من يدعو إلى العلمانية!


ما تركوا مناسبة إلا وهم يحذرون من العلمانية.
واليوم هم نفسهم يؤيدون من يدعو إلى العلمانية.
الأمور التي يتتقدونها على الحكام يفعلها هذا الرجل ومع ذلك يؤيدونه وينصرونه!
كيف يستقيم هذا؟
إعلامهم ... كتابهم ... محطاتهم ... قنواتهم ... صحافتهم .... كله ضد أي شيء خلاف ما يرون ...
ثم هم ينتقدون مخالفيهم بأنهم يصادرون الآخر...
أنهم لا يراعون تعدد وجهات النظر ..
لا يحتملون المخالف.

رمتني بدائها وانسلت....